{يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ} [٤٥] حسن.
{مُهْتَدِينَ (٤٥)} [٤٥] كاف.
{مَرْجِعُهُمْ} [٤٦] جائز، و «ثم»؛ لترتيب الأخبار.
{مَا يَفْعَلُونَ (٤٦)} [٤٦] تام.
{وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ} [٤٧] حسن، وقيل: كاف؛ لأنَّ جواب «إذا» منتظر.
{لَا يُظْلَمُونَ (٤٧)} [٤٧] كاف، ومثله «صادقين».
{إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ} [٤٩] حسن، ومثله «لكل أمة أجل».
{وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ (٤٩)} [٤٩] تام.
{أَوْ نَهَارًا} [٥٠] حسن.
{الْمُجْرِمُونَ (٥٠)} [٥٠] كاف.
{آَمَنْتُمْ بِهِ} [٥١] حسن، التقدير: قل لهم يا محمد عند نزول العذاب: تؤمنون به –قالوا: نعم، قال: يقال لكم الآن: تؤمنون وقد كنتم بالعذاب تستعجلون استهزاءً به، وليس شيء من العذاب يستعجله عاقل؛ إذ العذاب كله مر المذاق.
{تَسْتَعْجِلُونَ (٥١)} [٥١] كاف، ومثله «عذاب الخلد».
{تَكْسِبُونَ (٥٢)} [٥٢] تام.
{أَحَقٌّ هُوَ} [٥٣] حسن، الضمير في «هو» عائد على العذاب، قيل: الوقف على «الحق» بجعل السؤال والجواب والقسم كلامًا واحدًا، وقيل: «إي وربي»، ثم يبتدأ: «أنَّه الحق» على الاستئناف، فإن جعل قوله: «إنَّه الحق» جواب القسم، أي: إي وربي إنَّه لحق، فلا يجوز الوقف على «وربي»؛ لأنَّ القسم واقع على قوله: «إنَّه الحق»، «أي: نعم والله؛ لأنَّ «إي» بمعنى: نعم في القسم خاصة، فلا يفصل منه، وقيل: على «إي»، وقيل: على «أحق»، والوقف على «إنَّه لحق» تام، إن جعل «وما أنتم بمعجزين» مستأنفًا، وليس بوقف إن جعل معطوفًا، و «ما» حجازية، أو تميمية.
{بِمُعْجِزِينَ (٥٣)} [٥٣] تام.
{لَافْتَدَتْ بِهِ} [٥٤] حسن، ومثله «العذاب».
{بِالْقِسْطِ} [٥٤] تام، ومثله «لا يظلمون».
{وَالْأَرْضِ} [٥٥] حسن، «وعد الله حق» الأولى وصله؛ لحرف الاستدراك بعده.
{لَا يَعْلَمُونَ (٥٥)} [٥٥] كاف.
{تُرْجَعُونَ (٥٦)} [٥٦] تام؛ للابتداء بعده بـ «يا» النداء.
{لِلْمُؤْمِنِينَ (٥٧)} [٥٧] كاف.