{إِلَّا إِبْلِيسَ} [٣١] جائز.
{السَّاجِدِينَ (٣١)} [٣١] كاف، ثم ابتدأ قال: يا إبليس، ومثله: «مع الساجدين» الثاني إلى قوله: «مسنون».
{فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (٣٤)} [٣٤] جائز.
{الدِّينِ (٣٥)} [٣٥] كاف، وكذا «يبعثون».
{مِنَ الْمُنْظَرِينَ (٣٧)} [٣٧] ليس بوقف؛ لتعلق «إلى» بما قبلها.
{الْمَعْلُومِ (٣٨)} [٣٨] كاف، وهي النفخة الأولى، وبها تموت الخلق كلهم (١).
{أَجْمَعِينَ (٣٩)} [٣٩] ليس بوقف، وإن كان رأس آية؛ للاستثناء بعده، ولا يفصل بين المستثنى والمستثنى منه.
{الْمُخْلَصِينَ (٤٠)} [٤٠] حسن.
{مُسْتَقِيمٌ (٤١)} [٤١] كاف؛ للابتداء بـ «إن»، ومثله: «من الغاوين».
{أَجْمَعِينَ (٤٣)} [٤٣] كاف، على استئناف ما بعده.
{أَبْوَابٍ} [٤٤] جائز.
{مَقْسُومٌ (٤٤)} [٤٤] تام؛ فصلًا بين ما أعدَّ لأهل النار، وما أعدَّ لأهل الجنة.
{وَعُيُونٍ (٤٥)} [٤٥] حسن؛ لأنَّ التقدير: يقال لهم ادخلوها.
{آَمِنِينَ (٤٦)} [٤٦] كاف، ومثله: «متقابلين»، وكذا «نصب».
{بِمُخْرَجِينَ (٤٨)} [٤٨] تام.
{الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (٤٩)} [٤٩] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «وإنَّ عذابي» معطوف على «أنَّي».
{الْأَلِيمُ (٥٠)} [٥٠] تام.
{عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ (٥١)} [٥١] حسن؛ لأنَّه لو وصله بما بعده لصار «إذ» ظرفًا لقوله: «ونبئهم»، وذلك غير ممكن.
{فَقَالُوا سَلَامًا} [٥٢] حسن، وهو مقتطع من جملة محكية بـ «قالوا»، فليس منصوبًا به؛ لأنَّ القول لا ينصب المفردات، وإنَّما ينصب ثلاثة أشياء الجمل نحو قال: إنِّي عبد الله، والمفرد المراد به لفظه، نحو يقال له: إبراهيم، أو قلت زيدًا، أي: قلت هذا اللفظ، والمفرد المراد به الجملة نحو: قلت قصيدة وشعرًا، أو اقتطع من جملة كقوله:
(١) انظر: المصدر السابق (١٧/ ١٠٢).