للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

{الْأَنْهَارُ} [٣١] حسن.

{مَا يَشَاءُونَ} [٣١] جائز.

{الْمُتَّقِينَ (٣١)} [٣١] تام، إن رفع «الذين» بالابتداء، والخبر «يقول».

{طَيِّبِينَ} [٣٢] جائز، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده متعلقًا بما قبله، و «طيبين» حال من مفعول «تتوفاهم».

{سَلَامٌ عَلَيْكُمُ} [٣٢] ليس بوقف؛ لأنَّ «ادخلوا» مفعول «يقولون»، أي: تقول خزنة الجنة: ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون.

{تَعْمَلُونَ (٣٢)} [٣٢] تام.

{أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ} [٣٣] كاف، ومثله «من قبلهم»، و «يظلمون»، و «ما عملوا» كلها وقوف كافية.

{يَسْتَهْزِئُونَ (٣٤)} [٣٤] تام.

{وَلَا آَبَاؤُنَا} [٣٥] كاف، ومثله «من شيء»، و «من قبلهم» كلها كافية.

{الْمُبِينُ (٣٥)} [٣٥] تام.

{الطَّاغُوتَ} [٣٦] كاف، ومثله «الضلالة».

{الْمُكَذِّبِينَ (٣٦)} [٣٦] تام.

{مَنْ يُضِلُّ} [٣٧] كاف، ومثله «من ناصرين».

{جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ} [٣٨] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده جواب القسم، كأنَّه قال: قد حلفوا لا يبعث الله من يموت.

{مَنْ يَمُوتُ} [٣٨] كاف؛ لأنَّه انقضاء كلام الكفار، ثم يبتدئ «بلى» يبعث الله الرَّسول؛ ليبين لهم الذي يختلفون فيه، ولحديث: «كل نبي عبدي ولم يك ينبغي له أن يكذبني» (١). وقال نافع: من يموت بلى؛ لأنَّ «بلى» ردٌّ لكلامهم، وتكذيب لقولهم، وما بعدها منصوب بفعل مضمر، أي: وعدكم الله وعدًا.

{لَا يَعْلَمُونَ (٣٨)} [٣٨] جائز.


(١) لم أستدل عليه.

<<  <  ج: ص:  >  >>