{سِنِينَ (١٨)} [١٨] جائز.
{الْكَافِرِينَ (١٩)} [١٩] كاف، ومثله: «الضآلين».
{لَمَّا خِفْتُكُمْ} [٢١] جائز.
{الْمُرْسَلِينَ (٢١)} [٢١] كاف، للاستفهام بمحذوف، تقديره: أو تلك، قاله الأخفش. وقيل: الاستفهام لا يضمر ما لم يأت بعده (أم)، وليس في الآية ذكر (أم) كما ترى.
{أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ (٢٢)} [٢٢] كاف، ومثله: «وما رب العالمين»، وكذا «موقنين»، و «تستمعون»، و «الأوَّلين»، و «لمجنون»، و «تعقلون»، و «من المسجونين»، و «بشيء مبين»، و «الصادقين» كلها وقوف كافية.
{فَأَلْقَى عَصَاهُ} [٣٢] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده يفسر ما قبله.
{ثُعْبَانٌ مُبِينٌ (٣٢)} [٣٢] جائز، فصلًا بين المعجزتين، والوصل أولى؛ لتكون الشهادتان مقرونتين.
{لِلنَّاظِرِينَ (٣٣)} [٣٣] كاف.
{لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ (٣٤)} [٣٤] جائز؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل في موضع الصفة لما قبله.
{بِسِحْرِهِ} [٣٥] حسن، بجعل «فماذا تأمرون» من قول الملأ لفرعون خاطبوه بالجمع تعظيمًا على عادة الملوك، والأَوْلَى وصله بقول فرعون، أي: فماذا تشيرون، ودليل هذا: جوابهم «قالوا أرجه وأخاه»، وقال الفراء: قوله: «يريد أن يخرجكم من أرضكم» هو من كلام الملأ، وقوله: «فماذا تأمرون» من كلام فرعون، والتقدير عنده: يريد أن يخرجكم من أرضكم، فقال فرعون: فماذا تأمرون، وأجاز قلت لجاريتي قومي فإنَّي قائمة، أي قالت: فإنَّي قائمة. اهـ نكزاوي.
{فَمَاذَا تَأْمُرُونَ (٣٥)} [٣٥] كاف.
{وَأَخَاهُ} [٣٦] جائز؛ للابتداء بعده بالأمر.
{حَاشِرِينَ (٣٦)} [٣٦] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «يأتوك» جواب الأمر، ولذلك كان مجزومًا، وأصله: يأتونك، فحذفت النون للجازم، ولا يفصل بين الأمر وجوابه.
{سَحَّارٍ عَلِيمٍ (٣٧)} [٣٧] كاف.
{يَوْمٍ مَعْلُومٍ (٣٨)} [٣٨] جائز.
{مُجْتَمِعُونَ (٣٩)} [٣٩] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده (لعلَّ)، وهو في التعلق كلام (كي).
{الْغَالِبِينَ (٤٠)} [٤٠] كاف.
{نَحْنُ الْغَالِبِينَ (٤١)} [٤١] جائز، ومثله: «نعم».
{لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٤٢)} [٤٢] كاف.