{* فَآَمَنَ لَهُ لُوطٌ} [٢٦] صالح، ومثله: «إلى ربي».
{الْحَكِيمُ (٢٦)} [٢٦] كاف.
{وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ} [٢٧] حسن، ومثله: «والكتاب»، وكذا «أجره في الدنيا»، قال ابن عباس: هو الثناء الحسن. وروي عنه أيضًا: أنَّه العافية والعمل الصالح في الدنيا.
{الصَّالِحِينَ (٢٧)} [٢٧] تام؛ لأنَّه آخر القصة.
{الْفَاحِشَةَ} [٢٨] صالح؛ لأنَّ الجملة بعده تصلح حالًا ومستأنفة.
{مِنَ الْعَالَمِينَ (٢٨)} [٢٨] كاف.
{فِي نَادِيكُمُ الْمُنْكَرَ} [٢٩] حسن.
{مِنَ الصَّادِقِينَ (٢٩)} [٢٩] كاف.
{الْمُفْسِدِينَ (٣٠)} [٣٠] تام.
{بِالْبُشْرَى} [٣١] ليس بوقف؛ لأنَّ «قالوا» جواب «لمَّا».
{هَذِهِ الْقَرْيَةِ} [٣١] كاف، للابتداء بـ «إن» مع احتمال التعليل.
{ظَالِمِينَ (٣١)} [٣١] كاف.
{إِن فِيهَا لُوطًا} [٣٢] حسن، ومثله: «أعلم بمن فيها».
{إِلَّا امْرَأَتَهُ} [٣٢] جائز؛ لأنَّ المستثنى مشبه بالمفعول تقديرًا.
{مِنَ الْغَابِرِينَ (٣٢)} [٣٢] تام؛ على استئناف ما بعده.
{ذَرْعًا} [٣٣] جائز، ومثله: «لا تحزن».
{مِنَ الْغَابِرِينَ (٣٣)} [٣٣] تام، ومثله: «يفسقون».
{يَعْقِلُونَ (٣٥)} [٣٥] تام؛ لأنَّه آخر قصة، وتمامه إن نصب «شعيبًا» بمقدر، أي: وأرسلنا إلى مدين أخاهم شعيبًا، وجائز إن عطف على «لوطًا»، ولا يوقف على شيء من أول قصته إلى هنا.
{مُفْسِدِينَ (٣٦)} [٣٦] كاف.
{الرَّجْفَةُ} [٣٧] جائز.
{جَاثِمِينَ (٣٧)} [٣٧] تام؛ إن نصب «عادًا» بمقدر، أي: وأهلكنا عادًا وثمودًا.
{مِنْ مَسَاكِنِهِمْ} [٣٨] جائز، ومثله: «أعمالهم»، وكذا «عن السبيل».
{مُسْتَبْصِرِينَ (٣٨)} [٣٨] تام؛ إن نصب «قارون» بمقدر، أي: وعذبنا قارون وفرعون وهامان، وجائز إن عطف على الهاء من قوله: «فأخذتهم الرجفة»، وحينئذ لا يوقف على «جائمين».
{وَهَامَانَ} [٣٩] حسن.
{بِالْبَيِّنَاتِ} [٣٩] جائز، ومثله: «في الأرض».