{أَكْبَرُ} [٤٥] كاف، أي: ولذكر الله إياكم أكبر من ذكركم إياه، قاله ابن عباس (١).
{مَا تَصْنَعُونَ (٤٥)} [٤٥] تام.
{إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [٤٦] ليس بوقف؛ للاستثناء بعده.
{ظَلَمُوا مِنْهُمْ} [٤٦] كاف.
{وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ} [٤٦] حسن، ومثله: «وإلاهكم واحد».
{وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (٤٦)} [٤٦] كاف.
{إِلَيْكَ الْكِتَابَ} [٤٧] حسن؛ لأنَّ فـ «الذين» مبتدأ، و «يؤمنون به» خبر.
و {بِهِ} [٤٧] جائز، فصلًا بين الفريقين.
{وَمِنْ هَؤُلَاءِ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ} [٤٧] كاف؛ للابتداء بالنفي.
{الْكَافِرُونَ (٤٧)} [٤٧] تام.
{بِيَمِينِكَ} [٤٨] قيل: جائز، وليس بحسن؛ لأنَّ الذي بعده في تأويل الجواب كأنَّه قال: لو كنت تتلو كتابًا، أو كتبت بيمينك لارتاب المبطلون.
و {الْمُبْطِلُونَ (٤٨)} [٤٨] تام.
{الْعِلْمَ} [٤٩] كاف.
{الظَّالِمُونَ (٤٩)} [٤٩] كاف.
{آَيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ} [٥٠] كاف.
{عِنْدَ اللَّهِ} [٥٠] جائز.
{مُبِينٌ (٥٠)} [٥٠] تام.
{يُتْلَى عَلَيْهِمْ} [٥١] كاف، وتام عند أبي حاتم.
{يؤمنون (٥١)} [٥١] تام.
{شَهِيدًا} [٥٢] صالح؛ لأنَّ ما بعده يصلح وصفًا واستئنافًا.
{وَالْأَرْضِ} [٥٢] كاف؛ لأنَّ «والذين» مبتدأ، خبره: «أولئك».
{وَكَفَرُوا بِاللَّهِ} [٥٢] ليس بوقف؛ لأنَّ خبر «الذين» لم يأت.
{الْخَاسِرُونَ (٥٢)} [٥٢] تام.
{بالعذاب} [٥٣] حسن في الموضعين.
{الْعَذَابُ} [٥٣] كاف.
(١) وكذا قاله أبو الدرداء وابن مسعود وسلمان. انظر: تفسير الثعالبي المسمى: الجواهر الحسان (٣/ ١٩١)، وزاد المسير لابن الجوزي (٦/ ٢٧٤).