واحد صادر من واحد.
{مُهْتَدُونَ (٢١)} [٢١] كاف، ورسموا «أقصا» هنا وفي القصص بألف كما ترى.
{فَطَرَنِي} [٢٢] جائز.
{تُرْجَعُونَ (٢٢)} [٢٢] كاف.
{آَلِهَةً} [٢٣] ليس بوقف؛ لأن جملة: «أن يردن الرحمن» في محل نصب صفة لـ «آلهة» ورسموا: «إن يردن» بغير ياء بعد النون، وليست الياء من الكلمة، وعلامة الجزم سكون الدال.
{وَلَا يُنْقِذُونِ (٢٣)} [٢٣] جائز، ولا كراهة في الابتداء بما بعده؛ لأن القارئ يقرأ ما أنزل الله باعتقاد صحيح وضمير صالح وإنما الأعمال بالنيات، ومن فسدت نيته واعتقد معنى ذلك فهو كافر إجماعًا، ومن حكى ذلك عن قائله فلا جناح عليه كما تقدم.
{مُبِينٍ (٢٤)} [٢٤] حسن، ومثله: «فاسمعون».
{قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ} [٢٦] أحسن مما قبله، ورسموا: «ادخل الجنة» بلام واحدة من غير ياء كما ترى.
{يَعْلَمُونَ (٢٦)} [٢٦] ليس بوقف؛ لأنَّ الياء متعلقة بما قبلها، وكذا: «ربي» لأن قوله: «وجعلني» معطوف على «واغفر لي».
{الْمُكْرَمِينَ (٢٧)} [٢٧] كاف.
{مِنَ السَّمَاءِ} [٢٨] جائز.
{مُنْزِلِينَ (٢٨)} [٢٨] كاف؛ على استئناف ما بعده.
{خَامِدُونَ (٢٩)} [٢٩] تام، ومثله: «على العباد»؛ لأنه تمام الكلام.
{يَسْتَهْزِئُونَ (٣٠)} [٣] كاف.
{مِنَ الْقُرُونِ} [٣١] ليس بوقف؛ لأن «إنهم» منصوب بما قبله.
{لَا يَرْجِعُونَ (٣١)} [٣١] كاف.
{مُحْضَرُونَ (٣٢)} [٣٢] تام.
{يَأْكُلُونَ (٣٣)} [٣٣] كاف؛ على استئناف ما بعده وجائز إن عطف على ما قبله.
{وَأَعْنَابٍ} [٣٤] جائز، إن جعل «ليأكلوا» متعلقًا بـ «فجرنا»، وليس بوقف إن جعل «ليأكلوا» متعلقًا بـ «جعلنا».
{(مِنْثَمَرِهِ} [٣٥] حسن، إن جعلت «ما» نافية، وليس بوقف إن جعلت اسم موصول؛ بمعنى: الذي في محل جرّ عطفًا على «ثمره»؛ كأنه قال: ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم، فعلى هذا يكون قد أثبت لأيديهم عملًا.