الحركات، وقيل: صَادَ محمد قلوب الخلق واستمالها حتى آمنوا به (١).
{فَنَادَوْا} [٣] جائز.
{مَنَاصٍ (٣)} [٣] حسن.
{مُنْذِرٌ مِنْهُمْ} [٤] كاف، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده معطوفًا على ما قبله.
{كَذَّابٌ (٤)} [٤] كاف على استئناف الاستفهام، وليس بوقف إن جعل متعلقًا بما قبله متصلًا به.
{وَاحِدًا} [٥] حسن.
{عُجَابٌ (٥)} [٥] كاف.
{مِنْهُمْ} [٦] حسن؛ إن جعلت «أن» بمعنى: أي، فكأنه قال: أي امشوا، وهو تفسير لما قبله متصل به من جهة المعنى، وهذا قول سيبويه، وليس بوقف إن جعل موضع «إن» نصبًا بانطلق، وعليه فلا يوقف على «منهم».
{عَلَى آَلِهَتِكُمْ} [٦] كاف.
{يُرَادُ (٦)} [٦] جائز؛ لأنه رأس آية وما بعده من تمام الحكاية.
{الْآَخِرَةِ} [٧] حسن.
{اخْتِلَاقٌ (٧)} [٧] جائز، وإنما جاز هنا على «يراد»، وإن لم تتم الحكاية؛ لأنه آخر آية ولطول الكلام.
{مِنْ بَيْنِنَا} [٨] حسن، للفصل مما قبلها، ومعناها معنى: بل، كأنه قال: بل أعندهم خزائن.
{الْوَهَّابِ (٩)} [٩] كاف، إن جعلت «أم» منقطعة بمعنى: ألف الاستفهام كالأولى، وليس بوقف إن جعلت عاطفة.
{وَمَا بَيْنَهُمَا} [١٠] جائز؛ لتناهي الاستفهام.
{فِي الْأَسْبَابِ (١٠)} [١٠] كاف.
{مِنَ الْأَحْزَابِ (١١)} [١١] تام.
{ذُو الْأَوْتَادِ (١٢)} [١٢] ليس بوقف؛ لأن «وثمود» معطوف على «فرعون».
{الْأَيْكَةِ} [١٣] حسن؛ إن جعل «أؤلئك» مبتدأ، وليس بوقف إن جعل نعتًا.
{الْأَحْزَابُ (١٣)} [١٣] تام للابتداء بعد بالنفي، وكذا «عقاب».
(١) انظر: تفسير الطبري (٢١/ ١٣٧)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.