للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

{فِي الْبِلَادِ (٤)} [٤] كاف.

{قَوْمُ نُوحٍ} [٥] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «والأحزاب» معطوف على «قوم».

{مِنْ بَعْدِهِمْ} [٥] كاف عند أبي حاتم.

{لِيَأْخُذُوهُ} [٥] حسن، أي: ليقتلوه.

{بالباطل} [٥] ليس بوقف؛ لأنَّ بعده (لام كي).

{الْحَقَّ} [٥] ليس بوقف لمكان الفاء.

{فَأَخَذْتُهُمْ} [٥] حسن لاستئناف التوبيخ.

{عِقَابِ (٥)} [٥] كاف.

{أَصْحَابُ النَّارِ (٦)} [٦] تام، لا يليق وصله بما بعده؛ لأنَّه لو وصله به لصار «الذين يحملون العرش» صفة لـ «أصحاب النار»؛ وذلك خطأ ظاهر فينبغي أن يسكت سكتة لطيفة.

{بِحَمْدِ رَبِّهِمْ} [٧] جائز، ومثله: «ويؤمنون به».

{لِلَّذِينَ آَمَنُوا} [٧] كاف، ومثله: «وعلمًا»، وكذا «الجحيم» على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده معطوفًا على ما قبله، وحينئذ لا يوقف على «ذريّاتهم» ولا على «الحكيم» بل على «السيئات».

و {السَّيِّئَاتِ} [٩] تام للابتداء بالشرط.

{فَقَدْ رَحِمْتَهُ} [٩] كاف لتناهي الشرط بجوابه.

{الْعَظِيمُ (٩)} [٩] تام، ومثله: «فتفكرون».

{فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا} [١١] حسن.

{مِنْ سَبِيلٍ (١١)} [١١] كاف، ومثله: «كفرتم» للابتداء بالشرط.

{تُؤْمِنُوا} [١٢] حسن.

{الْكَبِيرِ (١٢)} [١٢] تام.

{رِزْقًا} [١٣] كاف.

{مَنْ يُنِيبُ (١٣)} [١٣] تام، ومثله: «الكافرون» على استئناف ما بعده.

{ذُو الْعَرْشِ} [١٥] تام إن جعل «ذو العرش» خبر الـ «رفيع»، وكذا إن رفع «ذو العرش» خبر مبتدأ محذوف، وإن رفع «رفيع» خبر مبتدأ محذوف، كان الوقف على «الدرجات» وليس «العرش» بوقف إن جعل بدلًا من «رفيع».

{التَّلَاقِ (١٥)} [١٥] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «يوم هم بارزون» بدل من «يوم التلاق» بدل كل من كل، وقد اتفق علماء الرسم على كتابة: «يوم هم بارزون» وفي والذاريات: «يوم هم على النار» كلمتين،

<<  <  ج: ص:  >  >>