{الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٣)} [٣] تام على القراءتين.
{وَمَا فِي الْأَرْضِ} [٤] حسن.
{الْعَظِيمُ (٤)} [٤] تام.
{مِنْ فَوْقِهِنَّ} [٥] كاف، وتام عند أبي حاتم؛ على استئناف ما بعده.
{لِمَنْ فِي الْأَرْضِ} [٥] كاف.
{الرَّحِيمُ (٥)} [٥] تام.
{حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ} [٦] حسن.
{بِوَكِيلٍ (٦)} [٦] كاف، ولا وقف من قوله: «وكذلك أوحينا إليك» إلى «لا ريب فيه» فلا يوقف على «عربي» لأن بعده لام العلة، ولا على «من حولها» للعطف.
{لَا رَيْبَ فِيهِ} [٧] حسن.
{فِي السَّعِيرِ (٧)} [٧] تام، ولا يوقف على «واحدة» لأن بعده حرف الاستدراك.
{فِي رَحْمَتِهِ} [٨] كاف، ومثله: «ولا نصير».
{أَوْلِيَاءَ} [٩] حسن، ومثله: «الولي»، وكذا «الموتى».
{قَدِيرٌ (٩)} [٩] تام.
{مِنْ شَيْءٍ} [١٠] ليس بوقف لمكان لفاء.
{إِلَى اللَّهِ} [١٠] حسن، ومثله: «ذلكم الله ربي».
{عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ} [١٠] جائز؛ لأن «توكلت» ماض.
و {أُنِيبُ (١٠)} [١٠] تام؛ إن رفع ما بعده بالابتداء، وإن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف، كان كافيا، وكذا أن نصب على المدح بتقدير: أعنى، أو على المنادى المضاف، وليس بوقف إن رفع نتعًا لـ «ربى» أو خبر «ذلكم» أو جر بدلًا من الهاء في «إليه» أو جر صفة لله، ويكون من قوله: «ذلكم الله ربي» إلى «أنيب» اعتراضًا بين الصفة والموصوف.
{يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ} [١١] كاف، ومثله: «شيء».
{الْبَصِيرُ (١١)} [١١] تام.
{وَالْأَرْضِ} [١٢] كاف على استئناف ما بعده.
{وَيَقْدِرُ} [١٢] كاف.
{عَلِيمٌ (١٢)} [١٢] تام.
{نُوحًا (} [١٣] ليس بوقف؛ لأن قوله: «والذي أوحينا إليك» موضعه نصب بالعطف على «ما» وكذا لا يوقف على «إليك» لأن قوله: «وما وصينا به» عطف على ما قبله، ولا على «عيسى» لأن قوله: