{إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ} [١٠] جائز؛ على استئناف ما بعده.
{فَوْقَ أَيْدِيهِمْ} [١٠] كاف؛ للابتداء بالشرط مع الفاء.
{عَلَى نَفْسِهِ} [١٠] أكفى مما قبله، وعند ابن نصير لا يوقف عليه حتى يأتي بالثاني، والأَوْلَى الفصل بين الفريقين.
{عَظِيمًا (١٠)} [١٠] تام.
{مِنَ الْأَعْرَابِ} [١١] ليس بوقف للفصل بين القول والمقول.
{فَاسْتَغْفِرْ لَنَا} [١١] كاف.
{فِي قُلُوبِهِمْ} [١١] حسن.
{نَفْعَاً} [١١] كاف، وكذا «خبيرًا».
{أَبَدًا} [١٢] حسن، ومثله: «في قلوبكم» وكذا «ظن السوء».
{بُورًا (١٢)} [١٢] تام، ومثله: «سعيرًا».
{وَالْأَرْضِ} [١٤] جائز.
{وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ} [١٤] كاف.
{رَحِيمًا (١٤)} [١٤] تام.
{لِتَأْخُذُوهَا} [١٥] ليس بوقف؛ لأن المحكي لم يأت بعد.
{ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ} [١٥] حسن.
{كلامُ اللَّهِ} [١٥] أحسن مما قبله.
{لَنْ تَتَّبِعُونَا} [١٥] حسن.
{مِنْ قَبْلُ} [١٥] كاف؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل في معنى الجواب لما قبله.
{بَلْ تَحْسُدُونَنَا} [١٥] كاف؛ لأن «بل» الثانية لرد مقولهم، والأولى من جملة المقول.
{إِلَّا قَلِيلًا (١٥)} [١٥] تام.
{مِنَ الْأَعْرَابِ} [١٦] ليس بوقف للفصل بين القول والمقول.
{أَوْ يُسْلِمُونَ} [١٦] كاف للابتداء بالشرط مع الفاء.
{أَجْرًا حَسَنًا} [١٦] حسن، وعند ابن نصير: لا يوقف عليه من قبل، ليس بوقف؛ لأن جواب الشرط لم يأت بعد.