(١) انظر شرح ابن الأنباري: ٤٤٢ وفسر العصر بالعشي. وأنشده في اللسان (نبأ، قصر) برواية "قصراً" يصف الشاعر في البيت نعامة شبه بها ناقته. آنست نبأة: أحسّت صوتاً خفياً. (٢) هو عَبيد بن الأبرص الأسدي. شاعر جاهلي فحل قديم من المعمرين، شهد مقتل والد امرئ القيس. ابن سلام: ١٣٧ - ١٣٩، المعمرون: ٧٥ - ٧٦، ابن قتيبة: ٢٦٧ - ٢٦٩، الأغاني ٤٠٤:٢٣ - ٤٢٢، الآمدي: ٢٢٧، الخزانة ٢: ٢١٥ - ٢١٩. (٣) من قصيدته التي عدَّها القرشي من المجمهرات، وقال ابن قتيبة: هذه القصيدة أجود شعره، وهي إحدى السبع. انظر ديوانه: ١٧ وجمهرة الأشعار: ٤٧٦. قد أراني: قال الفراهي: أي حينما كنت أراني كما يظهر مما سبقه (تفسير سورة العصر: ٣). في الأصل والمطبوعة: "يحملني بازل شبوب" وكذا في تفسير سورة العصر، وهو سهو بلا شك، فإنّ الأبيات التي تليه في وصف الفرس. والتصحيح من المصادر. نَهْدَةٌ: فرس مشرفة. سُرحوب: سريعة السير، وقيل: طويلة الظهر. (٤) البيت مطلع قصيدته المشهورة في ديوانه: ٢٧. والبيت وحده في المقاييس، واللسان =