ألقاب الشعراء ٢: ٣١١. الشعراء: ٣٤١ - ٣٤٢ الآمدي: ١٥٣ - ١٥٤. الأغاني ١٨: ٢٢ - ٣٨. تحفة الأبيه ١: ١٠٤ الإصابة: الرقم ٢٢٧٣، الخزانة ٥: ٤٤٣ - ٤٤٥. (٢) من أبيات له في شعره (شعراء إسلاميون) ٤٨٢ - ٤٨٥، وهي في الأغاني ١٨: ٢٢ - ٢٣ والحماسة البصرية ١: ٣٢١ والخزانة ٥: ٤٣٩ - ٤٤٠. والبيت وحده في معاني الأخفش: ١٣١ والاشتقاق: ٣٠٩، وانظر تخريج البيت والقصيدة في شعره: ٥٤٢. "لَهُ": أي لمالك بن حمار الفزاري و "يأطر متنه": يعطفه ويثنيه. (٣) يعني في تفسيره. (٤) قال المبرد في الكامل (١: ٢٢٦ - ٢٢٧): "ومما سأله (يعني نافع بن الأزرق) عنه {الم (١) ذَلِكَ الْكِتَابُ} فقال ابن عباس: "تأويله: هذا القرآن". هكذا جاء، ولا أحفظ عليه شاهداً عن ابن عباس، وأنا أحسبه أنه لم يقبله إلا بشاهد. وتقديره عند النحويين إذا قال {ذَلِكَ الْكِتَابُ} أنهم قد كانوا وعدوا كتاباً. هكذا التفسير، كما قال جل ثناؤه: {فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ} ويعني بذاك اليهود، وقال: {يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ} فمعناه: هذا الكتاب الذي كنتم =