(٢) سورة فاطر، الآية: ١. (٣) سورة الأنعام، الآية: ٦١. (٤) [. . .]. (٥) كذا في المجاز ١:٣٣. وقال ابن برّي في التنبيه ١:١٠٤: "البيت لرجل من عبد القيس يمدح النعمان، وقيل: هو لأبي وجزة يمدح عبد الله بن الزبير". والقول الثاني لابن السيرافي. وانظر اللسان (ملك) والعيني ٤: ٥٢٤. ونسبه ابن الأنباري في الزاهر ٢: ٢٦٧ والأعلم في شرحه لشواهد الكتاب ٢: ٣٧٩ إلى علقمة بن عبَدة. (٦) البيت من الشواهد المشهورة، وهو من قصيدة لعلقمة الفحل في شعره ١:١٤٨ والمفضليات: ٣٩٤ وهو من شواهد سيبويه ٣٨٠:٤. وهو في المجاز: ٣٣، ٣٥ والطبري ١: ٣٣٣، ٤٤٥ واللسان (صوب، ألك، لأك، ملك) وانظر معجم الشواهد ٣٩. والرواية الشائعة للشطر الأول: فلستَ لإِنسي ولكنْ لِملأكٍ ................... وأقرب رواية للفظ الكتاب رواية مخطوطة الطبري ١: ٣٣٣: "لإنسي ولكنَّ ملاكاً" وفي ١: ٤٤٥: "لجنّي". ورواية المرزوقي والنصرانية ٥٠٨ "بجني ... ملأكاً"، فلعل المؤلف صحح روايةً الطبري: "لإنسي" بـ "بإنسيٍّ". والمخاطب في البيت الحارث بن جَبَلة الغسّاني. يَصوب: ينزل.