(٢) كذا في الأصل ولكن لم يرد (أَفعول) بفتح الهمزة في اللغة العربية. والصواب أن الألوك فَعولٌ من "ألك" المقلوب من "لأك". (٣) من قصيدة له في ديوانه: ١٧٨. والبيت في الطبري ١: ٤٤٦ واللسان (ألك). (٤) البيت من قصيدة في ديوانه: ١٢٦، وهو في الطبري ١: ٤٤٦ والمقاييس واللسان (ألك) عُيينَ: أراد عيينة بن حصن الفزاري، وكان قد أعان بني عبس على بني أسد حلفاء بني ذبيان، فتوعّده النابغة بالهجاء والحرب. إليكَ عنّي: أي خذ منّي والكلمة المنصوبة بقوله "إليك" في البيت التالي: قوافيَ كالسِّلام إذا استمرّت ... فليس يَرُدّ مذهبَها التظنّي ويرى الأستاذ محمود شاكر أن "سأَهديه" بفتح الهمزة من هديته الطريق إذا عرّفته الطريق وبينته له. وقوله "إليك إليك" أي خذها. انظر تعليقه على البيت في الطبري ١: ٤٤٦. وقال النابغة أيضاً من قصيدة في الديوان ٧١: ألِكْنى إلى النعمانِ حيثُ لقيتَه ... فأهدَى له اللهُ السحابَ البَواكِرَا