١- تسلية الرسول أي حمله على الصبر والسلوان ليواصل دعوته إلى نهايتها.
٢- بيان مدى ما كان عليه المشركون من التكذيب للرسول والمعاندة والمجاحدة.
٣- القرآن دواء وشفاء لأهل الإيمان، وأهل الكفر فهم على العكس من أهل الإيمان.
٤- بيان سنة الله في الأمم السابقة في اختلافها على أنبيائها وما جاءتها به من الهدى والنور.
٥- قوله تعالى {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ} أجري مجرى المثل عند العالمين.
٦- نفي الظلم عن الله مطلقاً (١) .
١- فقد روى مسلم أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "يقول الله تعالى يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا. وأيضا فالله هو الملك وهل ما يفعله الملك العليم الرحيم العادل في ملكه وعبيده يقال له ظلم؟ والجواب لا.