(٢) قول ابن سحنون في تفسير القرطبي: ١٤/ ١٧٢، والجواهر: ٢/ ١٧١. (٣) انظر قوله في النوادر: ٥/ ٢١٥، والإكمال: ٥/ ٣٣، والجواهر: ٢/ ١٧١. (٤) انظر تفسير القرطبي: ١٤/ ١٧١. (٥) انظر قوله في مصنف ابن أبي شيبة: ٥/ ٦٤، وتفسير القرطبي: ١٤/ ١٧١. (٦) هو يعقوب بن إبراهيم القاضي، صاحب أبي حنيفة. توفي ١٨٢ انظر ترجمته في تاريخ بغداد: ١٤/ ٢٤٢. (٧) انظر قوله في تفسير القرطبي: ١٤/ ١٧١. (٨) انظر قوله في تفسير القرطبي: ١٤/ ١٧١، والإكمال: ٥/ ٣٣. والنقاش - على ما يبدو - هو محمّد بن الحسن الموصلي المتوفى سنة ٣٥١، وهو مفسر روى القاضي عياض تفسيره المسمى "شفاء الصدور" في الغنية: ١٤٨. وقد انتقد هذا التفسير غاية الانتقاد، انظر مثلاً لسان الميزان: ٥/ ١٣٢. (٩) انظر رأيه في تفسير القرطبي: ١٤/ ١٧١. (١٠) انظر رأيه في تفسير القرطبي: ١٤/ ١٧١. (١١) كذا في خ وس وع وم، وفي حاشية ز أنه خط المؤلف وأصلحه الناسخ: طلاق، وهو ما في ق وح. وهو الظاهر. (١٢) في كتاب الطلاق، باب ما جاء في الخيار.