(٢) شبهها بالعبد المعتق سائبة حيث لا يكون ولاؤه لأحد، او بالشيء المسيب المتروك يسيب حيث شاء، انظر العين: سيب. (٣) في م والطبعتين: أو مني. طبعة دار الفكر: ٢/ ٢٨٧/ ٣. (٤) وهو في النوادر: ٥/ ١٦٥. (٥) المدونة: ٢/ ٤٠٢/ ١١. (٦) المدونة: ٢/ ٤٠٢/ ٢. (٧) القائل هو القاسم بن محمّد. (٨) في كتاب الطلاق باب ما جاء في الخلية والبرية. (٩) اختصر ابن أبي زيد كلامه هذا ولم يصرح باسم محمّد في النوادر: ٥/ ١٥٤. (١٠) كذا في ز وح وم وس وع، وفي خ: ثلاث، وفي ق: فثلاث. (١١) انظر هذا في البيان: ٥/ ٢٣٥. وهذا إنما هو في سماع ابن القاسم، وقد أحال ابن رشد في البيان على رسم: يوصي من سماع عيسى، ولم أجده فيه، وأحال عليه أيضاً في المقدمات: ١/ ٥٩٨. (١٢) ذكره عنه في النوادر: ٥/ ١٥٥، والجامع: ٢/ ٢٦٣. (١٣) في طرة خ وز هنا: (انظر في كتاب محمّد والمختصر).