(١) كذا فى ز وم وس وح والتقييد: ٣/ ٣٠، وفي خ: إحداهما. وهو الظاهر. (٢) في س وح وع: الآخر. وهو المناسب. (٣) المدونة: ٣/ ٤٢٨/ ٩. (٤) في المدونة ٣/ ٤٢٩: (هي المقطوعة النقص؛ تجمع فتوزن فتصير مائة كيلاً). وفي التهذيب ٢٤٤: (هي المجموعة الناقصة تجمع في الكيل)، وفي الجواهر ٢/ ٣٩٣: (هي المجموع من ذهوب ومن وازن وناقص). قال الزرويلي في التقييد: ٣/ ٣٣ - بعد أن ذكر ما في الأصل -: (المقطوعة التي انقطعت المعاملة بها عدداً، وإنما يتعامل بها وزنا لنقصانها، ويحتمل أن يريد المقطوعة المقروضة). قال اللخمي موضحاً موازناً بين فروق هذه العملات: (والقائم يزيد حبة، والمجموع يزيد وينقص، والفرادى والقائم معلوماً الوزن بخلاف المجموع). انظر المواق: ٤/ ٣٣٨. وقال ابن شاس في الجواهر ٢/ ٣٩٣: (للقائمة فضل الوزن والعيون، وللمجموعة فضل العدد ونقص الصفة، وللفرادى نقص الوزن). (٥) انظر النكت والفروق. (٦) انظر قوله في الرهوني: ٥/ ١١٨. (٧) في حاشية ز أنها بخط المؤلف هكذا، وكذا هي في ق وس وم وح والتقييد، وأصلحها في ز: إحداهما، وهو ما في خ. وهو المناسب. (٨) في ق: عن. وهو بين.