(٢) نصه في العتبية كما في البيان ٧/ ١٤٨: (ولا خير في كبار الحمير في صغار البغال على حال من الأحوال إلى أجل، كذلك قال لي مالك. ولا بأس بكبار البغال بصغار الحمير على ما وصفت لك؛ اثنان بواحد إلى أجل. قلت: ولم كرهت كبار الحمير بصغار البغال؟ قال: لا أجد فيه إلا الاتباع؛ لأن مالكاً قاله. قلت: فمن أي وجه أخذ؟ قال: كأنه من وجه أن الحمير تنتج البغال). وانظر هناك تأويل ابن رشد للمسألة. (٣) كذا في خ وس وع وم، وهو ما في أصل المؤلف على ما يبدو، وأصلحه الناسخ: فرقا. وكتب فوق الكلمة: قافا مفردة، وفوقها: كذا. وفي ق: فرقا. وهو الصواب. (٤) زادت ق في الطرة هنا الشق الثاني من صورة هذا الفرق وهو: وبين تقديم الحمر في صغار البغال. ولعل هذا سبب كتابة ناصخ ز على كلمة: فمنعه. لفظة: مشكل. (٥) وذلك في منتخبته كما في البيان: ٧/ ١٥٠، ورد عليه ابن رشد هناك. (٦) ليس هذا في ز وق وس وم وع. (٧) في خ: الحمير. (٨) في ق وس: إلا على. (٩) في النوادر: ٦/ ١٤، والذخيرة: ٥/ ٢٣٥.