(٢) انظر قوله في النوادر: ٦/ ١٤، والتوضيح: ١/ ١٨٥. (٣) المدونة: ٤/ ٣/ ٢. (٤) في الروض المعطار: ٣٢ أنها في اللغة اليونانية: أشبانيا. (٥) يعني منذر بن سعيد القاضي، تقدمت ترجمته. ولعل قوله هذا في كتابه في شرح غريب المدونة ... (٦) هكذا ضبطه الجبي أبضاً في شرح غريب ألفاظ المدونة: ٦٠ وزاد قوله: منسوب إلى أشبانيا، ويقال: إنها الأندلس بلسان العجم، ويقال إنها إشبيلية فيما يحكيه نصارى الأندلس. (٧) قال في الروض المعطار: ٥٨ يذكر أهل العلم باللسان اللاتيني أن أصل تسميتها: إشبان ومعناها المدينة المنبسطة ... ويقال: أشباني، اسم خاص ببلد إشبيلية الذي ينزله إشبان بن طيطش، وباسمة سميت الأندلس أشبانية. وانظر أيضاً: ٣٢. (٨) انظر كل هذا الذي لدى المؤلف وزيادة في نفح الطيب ١/ ١٣٤ وما بعدها. وانظر كتاب "فرحة الأنفس" للجغرافي الأندلسي ابن غالب في مجلة معهد المخطوطات العربية، المجلد: ١ الجزء: ٢/ ٣٠٧ فقد قال: تأويل إشبيلية أنها مبنية على سبخة. (٩) النسبة إلى بلاد النوبة جنوب مصر، وانظر معجم البلدان: ٥/ ٣٠٩. (١٠) جاء في العتبية كما في البيان: ٤/ ١٧١، والنوادر: ٣/ ٦٩: روى أشهب عن مالك - وسئل عن أسير النوبة والبجة - وبيننا وبينهم هدنة؛ يعطينا النوبة رقيقاً ونعطيهم =