(٢) سقط من ح وم، وفي ل: ورفع. (٣) نقل عبد الحق الصقلي في "تهذيب الطالب": ١/ ٥ أعن القاضي عبد الوهاب أن التيمم: "عندنا طهارة على الحقيقة ... ". (٤) في ق: فهي. والضمير يعود على التيمم. (٥) في كل النسخ سوى ز: وبدلا. والظاهر ما في ز. (٦) نقل عبد الحق في التهذيب أيضاً: ١/ ٥ أأن إطلاق عبد الوهاب اسم البدل على التيمم "عبارة غيره من أهل المذهب، وذكر عن بعض المتأخرين من أهل مذهبنا أنه قال: لا أقول إن التيمم بدل، وإنما أقول إنه عبارة (كذا ولعله: عبادة) مستأنفة، وأراه إنما قال ذلك لأن البدل يقوم مقام المبدل ويسد مسده في كل الأحوال، والتيمم فلا (كذا) يقوم مقام الطهارة بالماء، ولا يسد مسدها في كل الأحوال؛ لأنه لا يصلى به صلوات، ولا يرفع حدثاً، فهو بخلاف الطهارة بالماء وان كان يستباح به الصلاة ... ". وقد تعقب المازري هذا المنتقد وانتصر للقاضي عبد الوهاب. (انظر شرح التلقين: ١/ ١٢٣). وانظر ما عزاه المؤلف في المدارك: ٧/ ٧٧ لابن خويزمنداد أن من شواذه أن التيمم يرفع الحدث. وقال الخطاب في مواهب الجليل ١/ ٤٤: المشهور أن التيمم لا يرفع الحدث. (٧) في م ول: بعبادته. ولعله تصحيف. (٨) في غير ز: متكرر. (٩) المدونة: ١/ ٢/١. (يعني السطر الأول من أعلى من الصفحة الثانية من المجلد الأول). (١٠) النساء: ١٠٣. (١١) في ح: قضاء.