(٢) انظر ترجمته في التهذيب: ٥/ ١٠٦ وفيها ذكر لعمله هذا في الطهارة نقلاً عن العتبية. (٣) وكذا هو في العتبية كما في البيان: ١/ ٥٣. (٤) كذا في ز وخ، وصحح عليه في ز. والسليم: باثنثين. (٥) في ط: معجمة. (٦) انظر التاريخ: ٤/ ٨. (٧) وكذا حدده في العتبية كما في البيان: ١/ ٥٣. وهذا المد منسوب لهشام بن إسماعيل بن الوليد بن المغيرة المخزومي والي المدينة. انظر تاريخ الطبري: ٣/ ٦٣٤. قال ابن عبد الرفيع في المعين ١/ ٣٣١: كانت المرأة تأتيه تستقرضه النففة فكان يستثقل [كذا, ولعله: يستقل] أن يفرض لها بالمد الأصغر، فرأى أن يزيد على ذلك وجمعه فجعله مدا واتبعه على ذلك حكام المدينة وأمراؤها. (٨) جاء في المدونة ٣/ ٦٨: قلت: لم قال مالك بالمد الهشامي؟ قال: لأن الهشامي هو بمد النبي - صلى الله عليه وسلم - مدان إلا ثلثا، وهو الشبع الذي يعدله في الغداء والعشاء، فلذلك جوزه مالك ... وانظر تحقيق مقدار المد في المنتقى: ٤/ ٤٥، والاستذكار: ٩/ ٣٦٣، والنوادر: ٤/ ٥٩٧، ٢٠، وأحكام ابن سهل: ٧٨، وأحكام الشعبي: ٤٣١، والمعيار: ١/ ٣٩٧، والأم للشافعي: ٢/ ٧، ١٨٧/ ٢٥٧. (٩) المدونة: ١/ ١٧/ ٣ - . وهذا الرجل ينسب في سبإ، ولم أجده إلا في تاريخ البخاري: ٢/ ١٤. (١٠) في المدونة ١/ ١٨/ ٣: "قال مالك: القيء قيئان؛ أما ما خرج بمنزلة الطعام فكان لا يرى ما أصاب الجسد من ذلك نجسا، وما تغير ... "