(٢) انظر المشارق: ٢/ ٢١٧. (٣) الواقعة: ٩١. (٤) المدونة: ١/ ٧١/ ٨. (٥) في ح: ابن دريد. وفي شرح التلقين للمازري: ٢/ ٥٥٣: ابن درستويه. وهو عبد الله بن جعفر الفسوي الفارسي، أخذ عن ابن قتيبة والمبرد والدارقطني. من كتبه: غريب الحديث، والتوسط بين الأخفش وثعلب في تفسير القرآن. توفي: ٣٤٧ (انظر الفهرست: ٩٣ وإنباه الرواة: ٢/ ١٣٣ وبغية الوعاة: ٢/ ٣٦). والذي ذكر المؤلف في المشارق: ١/ ٣٨ أن القصر أنكره أكثر، وأنكره ثعلب في غير ضرورة الشعر، وصححه يعقوب، وعبارة ثعلب لا تفيد الإنكار كما في الفصيح: ٨٦. وفي اللسان: أمن: أن القائل بالقصر الزجاج. (٦) وثعلب نفسه إنما مثل لهذا الوجه ببيت جبير بن الأضبط: تباعد مني فطحل وابنُ أمه ... أمينَ فزاد الله ما بيننا بُعدا (انظر الفصيح: ٨٦). (٧) نقله المازري عن الداودي في شرح التلقين: ٢/ ٥٥٣. (٨) انظر: الفصيح: ٨٧، وقد كرر المؤلف هذا الشرح في الإكمال: ٢/ ٢٩٨.