(٢) الحديث في المدونة عن ابن وهب عن معاوية بن صالح عن عبد القاهر عن خالد بن أبي عمران قال: بينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعو على مضر إذ جاء. جبريل، فأومأ إليه أن اسكت، فسكت ... قال: ثم علمه القنوت ... ومن طريق ابن وهب وبسنده رواه البيهقي في الكبرى: ٢/ ٢١٠. وأخرجه أبو داود في المراسيل: ١/ ١١٨ من طريق ابن وهب أيضاً بسند المدونة. (٣) المدونة: ١/ ١٠٣/١٠ - . وهو فطر بن خليفة الكوفي أبو بكر، روى عن عطاء بن أبي رباح، توفي ١٥٥. (انظر التهذيب: ٨/ ٢٧٠). (٤) المدونة: ١/ ٣/ ٩ - وهو مبارك بن فضالة البصري، روى عن الحسن البصري، توفي ١٦٥ - (انظر التهذيب: ١٠/ ٢٧). (٥) المدونة: ١/ ١٠٣/ ٧ - . وانظر ترجمته في التهذيب: ٦/ ٨٦. (٦) في التاريخ الكبير: ٣/ ٧١. (٧) ضبط ياقوت هذه اللفظة في معجم البلدان: ٣/ ٤١٦ بثلاث كسرات وتشديد اللام والياء أيضاً مشددة، قال: وبعضهم يقول بالسين، وأكثر أهل صقلية يفتحون الصاد، لكن السمعاني في الأنساب: ٣/ ٢٥٩ ضبطها بفتح الصاد والقاف، وقال: هكذا رأيت بخط عمر الرواسي مقيداً مضبوطاً. وانظر تثقيف اللسان: ٨٦ لابن مكي الصقلي وحاشية الرهوني: ١/ ٣٣٢.