(٢) مثل هذا القول لعبد الحق في النكت والمازري في شرح التلقين: ٣/ ٨٨٣. (٣) كأنما هو في ز: المبسوطة، وقد أذهبته الرطوبة، وفي التبصرة: ١/ ٥٠ ب، والجامع: ١/ ١٣٥، وشرح التلقين: ٣/ ٨٨٤: المبسوط. (٤) نقله عنه في التبصرة: ١/ ٥٠ ب والجامع: ١/ ١٥٠. (٥) في ح: ما ليس يقطع، وفي ع: ما لا يقطع. وكلاهما لا يصح. (٦) هو المازري في شرح التلقين: ٣/ ٨٨٣ (٧) هذا القول في التوضيح: ١/ ١١١. (٨) المدونة: ١/ ١٢١/ ٥. (٩) في غير ز: وهذه. (١٠) وهو ما في الطبعتين (١١) كذا في ز وق، وكان مخرجاً إلى "ذكر" في ز، وإلى "ذكر أن" في ق، وفي خ وس وم: وأن ابن وضاح، وفي ع: وابن وضاح. ويبدو وكأن لسقوط هذه اللفظة وجهاً؛ فالإبياني لم يرو عن ابن وضاح حتى يذكر عنه ذلك، وابن باز زميله في الرواية عن سحنون، إلا أن يكون الفعل: ذُكر، مبنياً للمجهول. (١٢) في ق: صالح. وهو خطأ.