(٢) وهو ما في الجامع أيضاً: ١/ ١٣٣. (٣) في طبعة صادر: بمنى، وفي طبعة الفكر: ١/ ١١٥/ ٩ - : بمكة ومنى. (٤) المدونة: ١/ ١٢٥/ ١٠. (٥) وهو ما في طبعة الفكر: ١/ ١١٩/ ٩ والجامع: ١/ ١٤٣. (٦) أخرجه البخاري في كتاب التهجد باب الضجعة على الشق الأيمن، ومسلم في كتاب صلاة المسافرين باب صلاة الليل كلاهما عن عائشة. (٧) قال مالك في المنتقى ١/ ٢١٥: من فعلها راحة فلا بأس بذلك ومن فعلها سنة وعبادة فلا خير في ذلك. (٨) قال ابن حبيب: وأنا أستحب الضجعة بين ركعتي الفجر وصلاة الصبح (انظر النوادر: ١/ ٤٩٥ والجامع: ١/ ١٤٣ والمنتقى: ١/ ٢١٥، وكرر المؤلف في الإكمال: ٣/ ٨٣ ألا مخالفة بين ابن حبيب ومالك وإن كان تأوله بعض شيوخنا كقول المخالف. (٩) في ق: خلافاً، وهو الصواب.