(٢) المدونة: ١/ ١٥٩/ ٢. (٣) كذا في ز والجامع: ١/ ١٧٤ وفي خ وحاشية الرهوني ٢/ ١٦٢: معه. وهو ما في المدونة، وهو الصواب. (٤) في الجمعة باب ما جاء في الإِمام ينزل بقرية يوم الجمعة في السفر، قال: إذا نزل الإِمام بقرية تجب فيها الجمعة والإمام مسافر فخطب وجمع بهم فإن أهل تلك القرية وغيرهم يجمعون معه. (٥) هذا صريح مذهب الباجي في المنتقى: ١/ ١٩٦، وانظر تعقب الرهوني لذلك في حاشيته: ٢/ ١٦٣. (٦) في ق وس وع وح وم ول: واجب. (٧) وهو المازري في شرح التلقين: ٣/ ٩٥٩ وانظر حاشية الرهوني: ٢/ ١٦٢. (٨) المدونة: ١/ ١٥٩/ ٧. والقائل هو ابن مسعود. (٩) روي هذا عن ابن اللباد كما في الجامع: ١/ ١٦٥، ورواه عبد الحق عن ابن أبي زيد عنه بصيغة تمريض أيضاً (انظر التهذيب: ١/ ٧٨ ب). (١٠) كذا في ز، وفي غيرها: إن. وهو الظاهر. (١١) هكذا يبدو مكتوباً في ز وخ، وفي س وح وم ول: فصلى. وربما كان هذا في ز، لأنه صحح على الحرف الأول، ويشبه الباء والفاء معاً، وقد أصابت النسخة رطوبة. =