(١) كذا كتب الضميران في ز بالمفرد، وفوق الضميرين ضميراً المثنى (هما) وفوق الضميرين: كذا. وفي خ كتبا بصيغة المفرد. وهو ما في ل وع وس وح. وفي ق: يصومهما وإن نذرها. ولصيغة الجمع وجه. (٢) وقوله في التبصرة: ٢/ ١٨ أ. (٣) في ع وس: المبسوط. (٤) حكاه عنه في التبصرة: ٢/ ١٩ أوالمنتقى: ٢/ ٥٩. (٥) مختصر أبي مصعب: ٧٦. (٦) عزاه لها الباجي في المنتقى: ٢/ ٥٩. (٧) مرض الناسخ في خ على "واجب الشهرين عنه غافلاً"، ومرض في ز على "غافلا"، وفي الحاشية: "كذا بالأصل"، وكتب: انظر. والعبارة تبدو سليمة بموازنتها مع ما في المنتقى: ٢/ ٥٩ - وهو أيضاً منقول عن المدنية -، قال: "قال في المختصر عن مالك في مبتدئ صوم الظهار - زاد في المدنية أو قتل نفس - من ذي القعدة نسي أو غفل فأفطر يوم النحر ... " وسيكرر المؤلف الإشارة إلى هذا. (٨) نقله في التبصرة: ٢/ ١٩ أوالمنتقى: ٢/ ٥٩، وذكر أن القتل إنما هو في المدنية، وانظر النوادر: ٢/ ٧٤. (٩) قوله في "السليمانية" كما في التبصرة: ٢/ ١٩ أ. (١٠) يعني ابن زياد. (١١) كذا في ق ول وأصل المؤلف كما ذكر ناسخ ز، وأصلحها: المظاهر. (١٢) سقط من خ.