(٢) لم أجد ممن يكنى هكذا من له رواية عن داود بن عامر أو روى عنه ابن لهيعة. وأقرب من يمكن أن يكون كذلك أبو صخر يزيد بن أبي سمية الأيلي؛ روى عن ابن عمر وعمر بن عبد العزيز وأبي بكر بن عبد الرحمن، وعنه هشام بن سعد المدني. (انظر التهذيب: ١١/ ٢٩٢). (٣) في ق: كنيته. (٤) وهو ما في طبعة الفكر: ١/ ١٩١/ ٥. (٥) المدونة: ١/ ٢١٩/ ٥، وكأن ناسخي ق وس أسقطا هذا ظانين أن الكلمة تكرار. (٦) وهو ما في الطبعتين، طبعة الفكر: ١/ ١٩١/ ٢ - . والحديث في موطإ ابن وهب: ٣٧ ألكن رواه عن عمرو بن الحارث. (٧) هذا ما صححه ابن عبد البر في الاستذكار: ١٠/ ١١٦ والباجي في المنتقى: ٢/ ٥٥ والمؤلف في المشارق: ٢/ ٧٦. (٨) في الصيام باب تغليظ تحريم الجماع في نهار رمضان على الصائم. (٩) في المنتقى: ٢/ ٥٥ أن هذه صيغة مفرد، ونقل ذلك عن الأصمعي. (١٠) كأنها في ز: السفيعة، وفي ق وع وس: السعفة، والصواب: السفيفة؛ ففي اللسان: سفف: السفة ما يسف من الخوص كالزبيل ونحوه، أي ينسج. (١١) في العين: خوص: هو ورق النخل ونحوه. (١٢) في ق وع وس: المكايل والزنابل. وهذا التفسير للأصمعي كما حكاه عنه أبو عبيد في "غريبه": ١/ ١٠٥. وقال المؤلف في المشارق ٢/ ٧٦: المكتل كالقفة والزنبيل. وفي اللسان: زنبل وكتل: الزنبيل أو الزبيل: الذي يحمل فيه التمر أو العنب إلى الجرين (الأندر).