(٢) كذا في خ وع وس والتقييد: ٢/ ٨٢ وأصل ز كما في حاشيتها وأصلحه الناسخ: قولاً ثالثا، وهو ما في ق. وهو الصحيح. (٣) المدونة: ١/ ٢٤٧/ ١. (٤) في ق: فإن كان مربوطا. وهو ما في المدونة: ١/ ٢٤٧/ ١. (٥) المدونة: ١/ ٢٤٦/ ٢. (٦) أضافت ق هنا: "ابن القاسم قبل ذلك"، وقد صحح في ز على "رواية" منبها أن هذا ما في الأصل. (٧) لعل الضمير عائد على "أشهب"، والمسألة في سماعه من العتبية كما في البيان: ٢/ ٣٦٥، ٣٦٣، وليست في سماع ابن القاسم فيها. (٨) قال ابن رشد في المقدمات: ١/ ٢٩٦: (ومنهم من قال: معنى الرواية أن المدير يقوم، وأن ما تكلم عليه ابن القاسم قبل في المدير وغير المدير معناه في الحلي الذي ليس بمربوط، وأن الذي تدل عليه رواية ابن القاسم عن مالك في المدونة في الحلي المربوط مثل ما ذهب إليه مالك في رواية أشهب عنه، فلم يجعل في الحلي المربوط اختلافا. وفي جميع التأويلات بعد، وهذا أبعدها).