(٢) كذا في ز، وفي خ: لنصراني، وفي ق: إلا نصراني، وفي س: للنصراني. (٣) في ق: من نصراني. انظر قوله في المنتقى: ٣/ ٢٧٢. (٤) في ق وس: بما. (٥) انظره في البيان: ٤/ ٤٨١. (٦) هو عبد الملك بن الحسن بن محمد أبو مروان، زُونان؛ كذا ضبطه المؤلف بضم الزاي في المدارك، سمع بالأندلس من صعصعة بن سلام، ورحل فسمع أشهب وابن القاسم وابن وهب. كان في أوليته يذهب مذهب الأوزاعي ثم رجع إلى مذهب المدنيين، وكان الأغلب عليه الفقه، قال عنه المؤلف: لم يرو عنه الفقهاء مسألة. قال أبو عمر الصدفي: له فضل وخير ومذهب جميل جداً، وعليه كانت تدور الفتيا، وولي قضاء طليطلة. توفي: ٢٣٢ (انظر ابن الفرضي: ١/ ٤٥٨ والمدارك: ٤/ ١١٠ - ١١١). (٧) وهو في البيان: ٥/ ٦٦. (٨) هذا التأويل لابن لبابة كما في البيان: ٤/ ٢٩٤. (٩) المدونة: ٢/ ١٧٦/ ١٠. (١٠) وهو له في المعونة: ٢/ ٧٢٨ والإشراف: ٢/ ٦٨٦. (١١) في خ وس وع: الذي، وفي ق: التي. وهذا ممكن.