(٢) الكامل (٤/ ١٥٨٧) وتتمة عبارته وهو ممن يكتب حديثه. (٣) قائل ذلك هو ابن سعد كما في الطبقات (٧/ ٣٢٤). (٤) انظر صحيح مسلم بشرح النووي (١/ ٤٥ - ٤٦)، حيث روى عن أبيه قوله: "أدركت بالمدينة مائة كلهم مأمون، ما يؤخذ عنهم الحديث. يقال: ليس من أهله". وذكر النووي أن لأبي الزناد ثلاثة بنين يروون عنه وهم عبد الرحمن وقاسم وأبو القاسم. (٥) والتوثيق عن مالك فيه نظر، وإنما المذكور عنه أنه موسى بن سلمة حين قدم المدينة لسماع العلم، فقال لمالك: "إني قدمت لأسمع العلم، وأسمع ممن تأمرني به. فقال: عليك بابن أبي الزناد". تاريخ بغداد (١٠/ ٢٢٨). وتكلم فيه مالك بسبب روايته كتاب السبعة عن أبيه وقال: أين كنا نحن من هذا؟ تاريخ بغداد (١٠/ ٢٣٠). (٦) الجامع الصحيح (١/ ٣٦٣) برقم ١١٧٢. (٧) أما حديث "لا تمنوا لقاء العدو" عند البخاري فمن طريق مغيرة بن عبد الرحمن عن أبي الزناد، ليس فيه ابن أبي الزناد. (٨) انظر ترجمته في: الجرح والتعديل (٥/ ٢٢٤) برقم ١٠٥٧، وتهذيب الكمال (١٧/ ٣٧ - ٣٩) برقم ٣٧٨٧. (٩) الضعفاء والمتروكون لابن الجوزي (٢/ ٩٢) برقم ١٨٦٢ وميزان الاعتدال (٢/ ٥٥٤) برقم ٤٨٤٠.