(٢) هذا الكلام قاله شيخه ابن دقيق العيد كما في الإمام (٤/ ٣٣ - ٣٤) كما سبقت الإشارة إليه في (٨١٦). (٣) وذلك إشارة إلى رأي ابن عبد البر الذي ذكره في مقدمة كتابه الرائع التمهيد (١/ ٢٨) حيث قال: "وكل حامل علم معروف العناية به، فهو عدل محمول في أمره أبدًا على العدالة، حتى تتبين جرحته في حاله، أو في كثرة غلطه، لقوله صلى الله عليه وسلم: يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله". (٤) عند هذا الحد ينتهي كلام شيخه ابن دقيق العيد. (٥) الجامع (١/ ٢٨٣ - ٢٨٤) برقم ١٥١ ونقل فيه عن البخاري قوله حديث الأعمش عن مجاهد في المواقيت أصح من حديث محمد بن فضيل عن الأعمش، وحديث محمد بن فضيل خطأ، أخطأ فيه محمد بن فضيل. (٦) الجامع (١/ ٢٨٦ - ٢٨٧) برقم ١٥٢ وقال حديث حسن غريب صحيح.