(٢) في مسنده (١/ ١٣٠ كشف) برقم ٢٤٦. (٣) قوله ولا نعلمه أن عمر بن إسحاق ليست في كشف الأستار. (٤) قال الطحاوي رحمه الله في عقيدته: (وبعذاب القبر لمن كان له أهلًا وسؤال منكر ونكير في قبره عن ربه ودينه ونبيه على ما جاءت به الأخبار عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وعن الصحابة رضوان الله عليهم) قال ابن أبي العز (٣٩٨): "وذهب إلى موجب هذا الحديث (يعني حديث البراء في عذاب القبر) جميع أهل السنة والحديث ... وقد تواترت الأخبار عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لن كان لذلك أهلًا". (٥) مسلم في صحيحه كتاب الجنة وصفة نعيمها (٤/ ٢١٩٩ - ٢٢٠٠) برقم ٢٨٦٧ وأحمد (٥/ ١٩٠) وابن أبي شيبة (٣/ ٣٧٣) وعبد بن حميد في النتخب (٢٥٤) والبغوي في شرح السنة (٥/ ١٦١ - ١٦٢).