بكر بن بهروز، قالو ا: أنبأنا أبو الوقت، قال: حدثنا أبو الحسن الداودي، قال: أنبأنا أبو محمد بن حمويه، قال: أنبأنا أبو عمران السمرقندي، قال: حدثنا الدارمي، قال: أخبرنا يزيد بن هارون.
جميعهم:(ابن التيمي، وسفيان الثوري، وحفص، ومحمد بن عبد اللَّه بن المثنى، ويزيد بن هارون، وإسماعيل بن جعفر، وزهير بن معاوية، وعائذ بن حبيب، وزائدة، وحماد بن سلمة، وخالد بن عبد اللَّه، وداود الطائي، وجعفر الأحمر، وشريك، وإبراهيم بن عبد الحميد، والأوزاعي، ويحيى بن أيوب، وأبو حنيفة، وعبد اللَّه بن بكر)، عن حميد الطويل.
- أخرجه: أحمد ٢/ ٢١٣ (١٣٢١٦)، قال: حدثنا عبد الصمد، وفي ٣/ ٢٣٨ (١٣٥٠٠)، قال: حدثنا حسن، وفي ٣/ ٢٥٢ (١٣٦٤٧)، قال: حدثنا عفان. وابن ماجة (١٠٢٤)، قال: حدثنا زيد بن أخزم، وعبدة بن عبد اللَّه، قالا: حدثنا عبد الصمد.
ثلاثتهم:(عبد الصمد، وحسن، وعفان)، قالوا: حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت البناني.
- أخرجه: الحارث (كما في بغية الباحث) ١/ ٢٧٥، قال: حدثنا يعلى (يعني: ابن عباد الكلابي)، قال: حدثني عبد الحكم (يعني: ابن عبد اللَّه القسملي).
أربعتهم:(قتادة، وحميد الطويل، وثابت البناني، وعبد الحكم بن عبد اللَّه القسملي)، عن أنس بن مالك، فذكره.
وفي رواية أخرى، عن أنس أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- رأى نخامة في قبلة المسجد، فغضب حتى أحمرَّ وجهه، فجاءته امرأة من الأنصار فحكتها، وجعلت مكانها خلوقًا فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "ما أحسن هذا"(١).