- أخرجه: الحاكم في "المستدرك" ٤/ ٢١٤ - ٢١٥ قال: أخبرنا أبو سهل بن زياد، قال: حدثنا يحيى بن جعفر بن الزبرقان، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا شعبة، عن محمد بن عبد الرحمن بن زرارة، قال: سمعت عمرو (يعني ابن شرحبيل).
تسعتهم:(أبو أمامة بن سهل بن حنيف، ومحمد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة، وجابر بن عبد الله، ويحيى بن أسعد، وأنس، وعائشة، وسهل بن حنيف، وعمرو بن شرحبيل)، عن أسعد بن زرارة، فذكره.
- أخرجه: ابن سعد في "الطبقات" ٣/ ٦١٠ قال: أخبرنا الفضل بن دكين. والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/ ٣٢١ قال: حدثنا فهد، قال: حدثنا أحمد بن يونس.
كلاهما:(الفضل بن دكين، وأحمد بن يونس بن عبد الأعلى)، عن زهير، عن أبي الزُّبَير، عن عمرو بن شعيب، عن بعض أصحاب النَّبِيّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، عن أسعد بن زرارة، فذكره.
ورد الحديث برواية أبي يعلى، والطبري، والطحاوي، وابن حبان، والحاكم، وأبي نعيم، والبيهقي، وابن عبد البر، وابن عساكر، والضياء المقدسي، مختصرًا بلفظ:((أن رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كوى أسعد بن زرارة من الشوكة)).
[باب الأدب]
٤٦٩ - قال رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: ((من سرهُ أنْ يظلهُ اللهُ يوم لا ظل إِلَّا ظله فلييسر على معسر أو ليضع عنه".
صحيح لغيره. قال الهيثمي في مجمع الزوائد ٤/ ١٥٧: (رواه الطَّبراني في الكبير من طريق عاصم بن عبيد الله عن أسعد. وعاصم ضعيف ولم يدرك أسعد بن زرارة).