للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

دمشق" ٢/ ١١٤، قال: أخبرنا أبو القاسم زاهر بن طاهر بن محمد، قال، أخبرنا أبو سعد محمد بن عبد الرحمان، قال: أخبرنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن إبراهيم الحوري الفقيه، قال: حدثنا أبو بكر محمد بن حمدون بن خالد (ح)، قال: وأخبرنا أبو الفتح يوسف بن عبد الواحد، قال: أخبرنا شجاع بن علي، قال: أخبرنا أبو عبد اللَّه محمد بن منده، قال: أخبرنا سعيد بن يزيد الحمصي.

ثلاثتهم: (إبراهيم بن جعفر، وأبي بكر محمد بن حمدون، وسعيد بن يزيد الحمصي)، قالوا: حدثنا أبو عتبة أحمد بن الفرج الحمصي، قال: حدثنا محمد بن حمير (١)، قال: حدثنا سلمة بن كلثوم، عن يزيد بن السمط، عن الحكم بن سعد، عن ربيعة بن أبي عبد الرحمان، عن أنس بن مالك، فذكره.

٩٨٩ - عن أنس بن مالك، قال: أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، صلى في بردة حبرة (٢)، قال: أحسبه عقد بين طرفيها (٣).

صحيح.

- أخرجه: أحمد ٣/ ٩٩ (١١٩٤٥). والضياء المقدسي في "المختارة" ٦/ ٥٩ (٢٠٣٤)، قال: أخبرنا المبارك بن المبارك الحريمي، أن هبة اللَّه بن محمد بن عبد الواحد أخبرهم، قال: أنبأنا الحسن بن علي، قال: أنبأنا أحمد بن جعفر، قال: حدثنا عبد اللَّه (٤)، قال: حدثني أبي، قال: حدثنا هشيم، عن حميد، عن أنس، فذكره.


(١) ورد في المطبوع تاريخ دمشق (محمد بن جبير) وهو تصحيف، والصواب ما أثبتناه. انظر: تهذيب الكمال ٣/ ٢٥٣ (٢٤٥٠).
(٢) حبرة: الحبر من البرود: ما كان موشيًا مخططًا، يقال برد حبير، وبرد حبرة، بوزن عنة على الوصف والإضافة، وهو برد يمان، والجمع حبر وحبران، انظر: النهاية ١/ ٣٢٨ مادة (حبر).
(٣) اللفظ لأحمد.
(٤) ورد في مطبوع المختارة (عبيد اللَّه) وهو تصحيف، والصواب ما أثبتناه، انظر: التقريب (٣٢٠٥).