- أخرجه: النسائي في "الكبرى"(٦٦٣٦) قال: أخبرنا أبو بكر بن نافع، قال: حدثنا بهز، قال: حدثنا حماد بن سلمة، قال: حدثنا ثابت.
أربعتهم:(أبان بن أبي عياش، الأعمش، قتادة، وثابت) عن أنس بن مالك، فذكره.
ورد في مطبوع من (مسند أحمد ٣/ ٢٣٨ (١٣٤٩٧)، والجوع لابن أبي الدنيا (٢)، ومسند أبي يعلى (٣٠٦٠) والطبري في تهذيب الآثار، مسند عبد الله بن عباس (٢٢٤ - ٢٢٥ - ٢٢٦) وأبو بكر البزاز في الغيلانيات (١١) وفي عوالي الغيلانيات، له (٧٩٥) وابن حبان (٦٣٤٩) وفي المعجم الأوسط للطبراني (٣٧٠٧) و (٨٨٦٥) والكامل لابن عدي ٣/ ٤٨٦، والسنن الكبرى للبيهقي ٦/ ٣٦ وفي شعب الإيمان (١٤٥٨) ودلائل النبوة ٧/ ٢٧٥، والمبهمات ١٥٣، وتاريخ دمشق ٤/ ١٢٠، والبرذالي في مشيخته ١/ ٣٩١ - ٣٩٢، لفظ (برُ وتمر).
ورد في المطبوع من (الزهد، وأخلاق النبي) رواية: ما شبع آل محمد من هذا البره الحمر إلا ثلاث ليال قبل أن يموت، جاءت بها عير فشبعوا منها، ولقد مات وإن درعهُ مرهونة عند رجل من اليهود بالمدينة.
ورد في المطبوع من (مسند أبو يعلى)(٤٠٠٨) و (٤٠١٥) وتاريخ دمشق ٤/ ١٢١ كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعى إلى خبز الشعير والإهالة السنخة فيجب، ولقد كانت له درع رهن عند يهودي ما وجد ما يفتكها حتى مات.
ورد في مطبوع من (السنن الكبرى للنسائي)(٣٦٣٦) رواية أتي بخبز شعير إهالة سنخة فجعلوا يأكلوا فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- "أن الخير خير الآخرة".