٢٧٢٩ - عن أنس بن مالك، قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "في الجنة نهر، يقال له الريان، عليه مدينة من مرجان لها سبعون ألف باب من ذهب وفضة لحامل القرآن".
إسناده موضوع؛ كثير بن سليم الضبي؛ قال يحيى والدارقطني:(ضعيف). وقال النسائي:(متروك). وقال أبو زرعة:(واهي الحديث). وقال ابن حبان:(هو كثير بن عبد اللَّه يروي عن أنس ويضع عليه).
- أخرجه: ابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٥٤/ ١٩٩، قال: أنبأنا أبو الحسن علي بن المسلم، قال: حدثنا عبد العزيز بن أحمد، قال: أنبأنا تمام ابن محمد، قال: أنبأنا أبو يعقوب الاذرعي، قال: حدثنا أبو بكر محمد بن عثمان الاذرعي، قال: حدثنا أبو عبيد محمد بن حسان الاذرعي، قال: حدثنا محمد بن خالد، قال: حدثنا كثير بن سليم، قال: سمعت أنس بن مالك، يقول، فذكره.
٢٧٣٠ - عن أنس بن مالك، قال: أقبل رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- من غزوة تبوك فاستقبله سعد بن معاذ فصافحه النبي ثم قال: يا سعد ما هذا الذي اكتتب يدك، فقال: يا رسول اللَّه: اضرب بالمر والمسحاة فأنفقه على عيالي، قال: فقبل يده وقال: "لا تمسها النار أبدا".
موضوع.
- أخرجه: السهمي في "تاريخ جرجان": ٢٦٢، قال: حدثنا أبو الفتح يوسف بن عمر بن مسرور، وأبو العباس بن بطانة، قالا: حدثنا محمد بن مخلد، قال: أبو الفتح قرئ على محمد بن مخلد العطار وأنا اسمع من كتاب المعجم، قال: حدثكم أبو سعيد محمد بن إسحاق بن إسماعيل بن الصلت السمسار البلخي. قال: حدثنا محمد بن تميم (يعني: الفريابي)، قال: حدثنا