حرها وسمومها، ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ويأتيه رجل قبيح الوجه قبيح الثياب منتن الريح، فيقول: أبشر بالذي يسوءك، هذا يومك الذي كنت توعد، فيقول: من أنت؟ فوجهك الوجه يجيء بالشر، فيقول: أنا عملك الخبيث، فيقول: رب لا تقم الساعة (١).
صحيح.
- أخرجه: الطيالسي (٧٥٣)، قال: حدثنا أبو عوانة، عن الأعمش (ح)، قال: وحدثناه عمرو بن ثابت. وعبد الرزاق (٦٣٢٤)، عن الثوري، عن الأعمش، وفي (٦٧٣٧)، عن معمر، عن يونس بن خباب. وابن أبي شيبة (١١٥٢٣)، وفي (١١٦٤٠)، وفي (١٢٠٥٨)، قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، وفي (٣١٠١٢)، وفي (٢٩١٣٩)، قال: حدثنا ابن نمير، وأبو معاوية (مقرونين)، عن الأعمش، وفي (١٢٠٥٩)، قال: حدثنا عبد الله بن نمير، قال: حدثنا الأعمش. وأحمد ٤/ ٢٨٧ (١٨٠٦٣)(ط. دار إحياء التراث العربي)، قال: حدثنا أبو معاوية الضرير، قال: حدثنا الأعمش، وفي ٤/ ٢٨٨ (١٨٠٦٥)(ط. دار إحياء التراث العربي)، قال: حدثنا معاوية بن عمرو، قال: حدثنا زائدة، قال: حدثنا الأعمش، وفي ٤/ ٢٩٧ (١٨١٥١)(ط. دار إحياء التراث العربي)، قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: حدثنا سفيان الثوري، عن الأعمش، وفي ٤/ ٢٩٥ (١٨١٤٠)(ط. دار إحياء التراث العربي)، قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: حدثنا معمر. والحسين المروزي كما في "الزهد لابن المبارك"(١٢١٩)، قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش. وأبو داود (٣٢١٢)، وفي (٤٧٥٣)، قال: حدثنا عثمان بن أبي