إسرائيل. وأبو نعيم في "صفة الجنة"(٣٥١)، قال: حدثنا أبو الحسن محمد بن عبد العزيز بن سهل الخشاب، قال: حدثنا إبراهيم بن إسحاق الأنماطي النيسابوري، قال: حدثنا محمد بن سليمان، قال: حدثنا شريك. والذهبي في "سير أعلام النبلاء" ٨/ ٢١١، قال: قرأت على عبد الحافظ بن بدران، ويوسف بن أحمد (مقرونين)، قالا: أخبرنا موسى بن عبد القادر، قال: أخبرنا أبو القاسم سعيد بن أحمد، قال: أخبرنا علي بن أحمد بن البسري، قال: أخبرنا أبو طاهر المخلص، عن أبو محمد يحيى بن محمد بن صاعد، قال: حدثنا محمد بن سليمان بن حبيب لوين، قال: حدثنا شريك.
ثلاثتهم:(زكريا، وشريك، وإسرائيل)، عن أبي إسحاق، عن البراء بن عازب، فذكرهُ.
٣٣١٦ - عن البراء بن عازب، في قوله تعالى:{صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ}(١)، قال: الصنوان: النخلتان أصلهما واحد، وغير صنوان: النخلة والنخلتان المتفرقتان.
إسناده صحيح.
- أخرجه: سفيان في "التفسير"(٤٣٤). والطبري في "تفسيره" ١٣/ ٩٩، قال: حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا أبو عاصم، قال: حدثنا سفيان. (ح)، قال: حدثنا أحمد بن إسحاق، قال: حدثنا أبو أحمد، قال: حدثنا سفيان، وشريك (مقرونين). (ح)، قال: حدثنا الحسن، قال: حدثنا شبابة، قال: حدثنا إسرائيل. (ح)، قال: حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا يحيى بن واضح، قال: حدثنا الحسين. (ح)، قال: حدثنا محمد بن المثنى، قال: