جميعهم:(عباد بن منصور، وأبو قلابة، وخالد الحذاء، وقتادة، وأبو معاوية العباداني، وأبو بشر الحلبي، وعمرو بن أسماء، وأبو عبيدة الباهلي، وأبو بكر الهذلي)، عن أبي المليح، عن أسامة بن عمير، فذكره.
ورد في رواية عبد الرزاق، وابن سعد ٢/ ١٠٥، وأحمد (٢٠١٨١) و (٢٠١٨٢) و (٢٠١٨٤)، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٢/ ١٠٥ وأبو داود (١٠٥٩) و (١٦٥٧)، وابن ماجه (٩٣٦)، وابن قانع (١٤) و (١٥) والفاكهي (٢٨٨٦)، وابن حبان (٢٠٧٩) و (٢٠٨٣) والطبراني في المعجم الكبير (٤٩٦) و (٥٠٠) وفي الأوسط (٨٨٢٢)، والحاكم ١/ ٢٩٣، وابن حزم ٤/ ٢٠٤، والبيهقي ٣/ ٧١ و ٣/ ١٨٦، وابن عبد البر ١٣/ ٢٧٣، والمديني: ٤٥، والضياء المقدسي (١٤٠٤) و (١٤٠٥). ((أنهم كانوا في الحديبية)).
ورد في رواية ابن سعد ٢/ ١٥٧ و ٧/ ٤٤، وابن الجعد (٩٦٠) و (٣٤٥٥) والنسائي (٩٢٧)، وابن حبان (٢٠٨١)، والطبراني في المعجم الكبير (٤٩٨) وفي الأوسط (٥٤٥)، وابن عدي ٤/ ٤٠٧ و ٤٠٨، وأبو نعيم (٧٧٩) و (٧٨٠)، والضياء المقدسي (١٤٠٧). ((أنهم كانوا في حنين)).
ورد في رواية ابن أبي شيبة (٦٢٦٢) على الشك الحديبية أو حنين.
وفي رواية ابن قانع (١٦)((بأنها خيبر)).
وفي رواية أبو داود (١٣٢٩)، والبزار (٢٣٣٢) و (٢٣٣٣) و (٢٣٣٤)، والعقيلي ٤/ ٣١، وابن الأعرابي (١٣٧٠)، والطبراني في المعجم الكبير (٤٩٦) و (٤٩٧) و (٤٩٩) و (٥٠١)، وابن عدي ٤/ ٣٤٤، والحاكم في معرفة علوم الحديث: ٨٩، وأبو نعيم (٧٧٨)، والبيهقي ٣/ ٧١، و ١٨٦، والضياء المقدسي (١٤٠٤) و (١٤٠٦)((أبهمت الواقعة)).