للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وفي الحقيقة فمهما قلنا أو أسعفنا التعبير فلم يعلم مدى الجهد المبذول في إخراج هذا الكتاب بالصورة التي سيراها القارئ إلا الله -عزَّ وجلَّ-، ثم من كان له أدنى إلمام بعالم المخطوطات وعلى الأخص كتب مغلطاي.

وإليكم نماذج لبعض هذه الإلحاقات، ليعلم المتمرس مدى المعاناة التي بُذلت في قرائتها ومعرفة أماكنها الصحيحة من "الأصل".

<<  <  ج: ص:  >  >>