(٢) هكذا في "الأصل" و "الأسد"، وفي "المعرفة": " ... رواية ولا له صحبة ورؤية". (٣) "قولهم: ما أنت بذي عُذْر هذا الكلام أي لست بأول من افتضه". اهـ. من "لسان العرب" مادة: "عذر"، وقال المصنف في ترجمة "ثابت بن الصامت" الآتية (ص: ١٢١) بعد إيراده كلامًا لابن سعد: "وكأن أبا عذرة هذا القول: هشام الكلبي" أي أن الكلبي سبق ابن سعد بهذا القول. والمصنف يستخدم هذا التعبير كثيرا انظر مثلًا ترجمة "الحارث بن قيس بن عدي" الآتية (١٤٦) وغيرها. (٤) كلمة في "الأصل" غير واضحة، ولعلها: "في" والله أعلم. (٥) نقل كلام ابن السكن هذا الحافظ في "الإصابة" (١/ ٢٢). (٦) هذه الترجمة برمتها ملحقة بهامش "الأصل" ولم يظهر منها الكثير، والمصنف قد نقل صدر هذه الترجمة من "الأسد" (١/ ٥٨) نصًّا، فاستدركنا ما لم نستطع قراءته منه. (٧) قوله: "النبي - صلى الله عليه وسلم - " لم يظهر بهامش "الأصل" واستدركناه من "الأسد" (١/ ٥٨).