هذا يثبت لأسماء المصادر النادرة التي ذكرها المصنف فِي أثناء الكتاب، وجل هذه المصادر غير مطبوع، فمنها ما هو فِي عالم المخطوطات، ومنها ما هو معدود فِي عالم المفقودات.
والمطالع للكتاب سيرى مدى سعة اطلاع هذا الإمام ولهذا تكثر المصادر التي عنها ينقل.
وكنا نود أن نسرد ثبتًا لكل مصادر المصنف فِي الكتاب وأماكن وجود كل مصدر فيه، ولكن وجدنا أن الفائدة من وراءه قليلة، فآثرنا أن نذكر مواضع المصادر النادرة فقط مع الإشارة بصورة مجملة للمصادر المعروفة التي اعتمد عليها المصنف مثل:
- "كتاب الصحابة" لأبي موسى المديني، والذي هو الأصل الَّذي اعتمد عليه المصنف كما سبق وبيناه فِي المقدمة.
- "أسد الغابة" لابن الأثير.
- "الاستيعاب" لابن عبد البر.
- "التواريخ" الثلاثة للبخاري.
- "المعاجم الثلاثة" للطبراني.
- "تلقيح فهوم أهل الأثر" لابن الجوزي.
- "نقعة الصديان فيمن فِي صحبتهم نظر من الصحابة" للصغاني.