فتؤكد بها العموم، وأصله من بعص العرق وأخراج دمه دفعة، كما أن أصل أكتع من تكنع الجلد إذا ألقي في النار فاجتمع، فذلك كله إشارة إلى الاجتماع في الفعل، وأن المراد بالكلام حقيقة العموم، وانسحاب الحكم على جميع الأفراد.
الصيغة الخامسة عشر للعموم: أبصعان، للتثنية.
الصيغة السادسة عشر للعموم: أبصعون، للجمع.
الصيغة السابعة عشر للعموم: / بصعاء، للمؤنثة.
الصيغة الثامنة عشر للعموم: بصع، للجمع المؤنث.
الصيغة التاسعة عشر للعموم: نفسه، الموضوع للتأكيد في قولك: قبضت (المال نفسه).
الصيغة العشرون للعموم: نفساهما، لتأكيد التثنية.
الصيغة الحادية والعشرون للعموم: أنفسهم، للجمع مع (أن الصحيح) أنه يستعمل للتثنية، وأنك تقول: رأيت الجمعين أو الزيدين