(٢) انظر: المصادر السابقة. (٣) هكذا تكرر في النسخ، لعله من باب التأكيد، والله أعلم. (٤) وبهذا قطع صاحب المهذب وصححه أيضاً الرافعي والنووي وغيرهما. انظر: الإبانة: ١/ ق٨٠/ أ، المهذب: ١/ ٢٤٢، البسيط ١/ ق ٢١٧/ ب، فتح العزيز: ٦/ ٢٧١، المجموع: ٦/ ٢٨٠، الروضة: ٢/ ٢١٢. (٥) في (د) و (ب) (ذكرنا) بإسقاط الضمير. (٦) هو عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم، ابن عم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وترجمان القرآن، ودعا له الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالفقه في الدين، فكان يسمى البحر والحبر لسعة علمه، وهو أحد المكثرين من الصحابة في رواية الحديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، مات بالطائف سنة ٦٨هـ. انظر: طبقات الفقهاء للشيرازي: ص ٣٠، البداية والنهاية: ٨/ ٢٨٠، الإصابة: ٤/ ١٤١، التقريب: ص ٣٠٩. (٧) ما بين القوسين ساقط من (د)، والمثبت من (أ) و (ب). (٨) ٧/ ١٩٧ في كتاب الصيام، باب بيان أن لكل بلد رؤيتهم من حديث كريب مولى ابن عباس بلفظ (أن أم الفضل بعثته إلى معاوية بالشام، قال: فقدمت الشام، فقضيت حاجتها، واستهلّ علي رمضان وأنا بالشام، فرأيت الهلال ليلة الجمعة، ثم قدمت المدينة في آخر الشهر، فسألني ابن عباس - رضي الله عنهما - ثم ذكر الهلال فقال: متى رأيتم الهلال فقلت: رأيناه ليلة الجمعة، فقال: أنت رأيته فقلت: نعم ورآه الناس، وصاموا وصام معاوية، فقال: لكنا رأيناه ليلة السبت فلا نزال نصوم حتى نكمل ثلاثين، أو نراه، فقلت: أو لا تكتفي برؤية معاوية وصيامه فقال: لا، هكذا أمرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -). (٩) ساقط من (أ) و (ب). (١٠) نهاية ٢/ ق ٢/ أ.