(٢) الوسيط: ١/ ق ١٥١/ ب، وتمامه (فقد نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فإنه واصل في العشر الأخير، فواصل عمر وغيرهم فنهاهم، وقال: وددت لو مدّ لي الشهر مدّا ليدع المتعمقون تعمقهم، أيقوى أحدكم على ما أقوى عليه؟ إني أبيت عند ربي يطعمني ويسقيني). (٣) انظر: البسيط: ١/ ق ٢٢٢/ أ، فتح العزيز: ٦/ ٤١٩، المجموع: ٦/ ٤٠٠. (٤) البخاري: ٤/ ٢٣٨ في كتاب الصوم، باب الوصال، وباب التنكيل لمن أكثر الوصال، وباب الوصال إلى السحر، وفي: وفي ١٢/ ١٨٣ كتاب الحدود، باب كم التعزير والأدب. وفي ١٣/ ٢٨٩ كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب ما يكره من التعمق والتنازع والغلو في الدين والبدع، ومسلم: ٧/ ٢١١ في كتاب الصوم، باب النهي عن الوصال من حديث ابن عمر وأبي هريرة وأنس وعائشة، وانفرد به البخاري من حديث أبي سعيد الخدري. (٥) رواه أبو داود: ٢/ ٧٦٦ في كتاب الصوم، باب في الوصال، والترمذي: ٣/ ١٤٨ في كتاب الصوم، باب ما جاء في كراهية الوصال للصائم، وأحمد: ٢/ ٢٥٣، ١٤٣, ١٠٢، ٢١, و٣/ ١٩٣، ١٢٤ وغيرهم. انظر: تذكرة الأحبار: ق ٩٨/ ب - ٩٩/ ب.