(٢) في (أ) (في أن) بدل (فإن). (٣) في (ب) (منهما). (٤) يشير إلى الحديث الذي رواه واثلة بن الأسقع، قال: أتينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في صاحب لنا أوجب - يعني النار - بالقتل فقال: (أعتقوا عنه يعتق الله بكل عضو منه عضوا منه من النار) رواه أبو داود: ٤/ ٢٧٣ في كتاب العتق، باب في ثواب العتق، أحمد: ٣/ ٤٩٠ وما بعدها، الطحاوي في مشكل الآثار: ١/ ٣١٥، الحاكم: ٢/ ٢٣٠ - ٢٣١، البيهقي في الكبرى: ٨/ ٢٢٨، البغوي في شرح السنة: ٩/ ٣٥٢، من طرق عن حمزة بن ربيعة عن إبراهيم بن أبي عبلة عن الغريف بن الديلمي عن واثلة به. وقال الحاكم صحيح على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي، وسكت عليه المنذري في مختصر السنن: ٥/ ٤٢٤، وضعفه الألباني في الإرواء: ٧/ ٣٣٩، وأورده في الضعيفة: ٢/ ٣٠٧ برقم ٩٠٧، وقال: "في إسناده الغريف بن الديلمي، فإنه لم يرو عنه غير إبراهيم بن عبلة ولم يوثق غير ابن حبان (١/ ١٨٣)، قال الحافظ في التهذيب، قال ابن حزم: مجهول، وذكره بالعين المهملة" ثم رد تصحيح الحاكم والذهبي بأمرين يطول ذكرهما ههنا. ينظر في المصدر نفسه .. (٥) في (أ) (وجه التصحيح).